.


قاعدة بيانات ببليوغرافية لأغراض البحث العلمي في اللغة العربية وآدابها، والدراسات الأجنبية المترجمة إليها.

الجمعة، 25 فبراير 2011

ترحيب

هذا هو الجزء الثامن من موسوعة الثقافة والتراث، ويعنى برصد ما كُتب في النقد القديم خلال العصر الحديث. ولما كانت هذه الموسوعة معنية بالبحث العلمي، فإن ما سأوجه إليه عنايتي أكثر من غيره هو: رسائل الماجستير والدكتوراه التي نوقشت في الجامعات العربية. 
المحتوى
يشتمل الموقع على أسماء الدارسين، وقد جرى ترتيبها بحسب المقطع الأخير، ثم كتاباتهم موثقة توثيقًـا علميًّـا، وهذه الكتابات تمضي في عدة مسارات، منها:
الظواهر النقدية والبلاغية.
التأريخ لمسيرة البلاغة والنقد
الدراسات التي تسبق تحقيق الكتب.
الدراسات القرآنية التي قامت على البلاغة العربية.
عروض الدراسات التي تناولت النقد والبلاغة بالحديث.
البحوث والرسائل التي اختصت بالمصطلحات البلاغية والنقدية.
الدراسات التي ربطت بين الاتجاهات النقدية الحديثة والبلاغة العربية، والنقد العربي.
بحوث المؤتمرات التي نُشرت في كتاب يجمعها.
الموسوعات والمعاجم حول البلاغة والنقد.
كتابات المستشرقين المترجمة إلى العربية.
وقد أبقيتُ المصادر النقدية والبلاغية القديمة خارجَ محتوى الموقع، ما عدا المصادر التي سُبقت بدراسات حديثة مطوّلة حول محتواها.
زمن الرصد الببليوغرافي
هذا الموقع يشتمل على جميع ما سبق منذ بدايات القرن العشرين، وحتى (الآن) المتجددة دائمًـا، وهنا، لا بد من تأكيد أن كل ما أستطيع الحصول عليه، سيكون في متناول القارئ مباشرة.
الرموز المستخدمة
هناك بعض الرموز التي استخدمتها اختصارًا، منهـا: ط (طبعـة)، ج (جزء)، د . ت (دون تاريخ)، هـ (السنة الهجرية)، د . ن (دون ناشر)، مج (مجلة)، ج. (جامعة)، تر (ترجمـة)، مج (مجلـد)، ع (عدد)، د . م (دون مكـان)، (...) (تأليف بالاشتراك)، المج. (المجلة)، الج. (الجامعـة)، ح. (حولية).
الروابط التشعبية
عناوين الدراسات باللون الأزرق، تعني أنها مرتبطة بموقع تواجدها الأصلي حيث تكون بصيغة PDF، ويمكن من خلال الروابط تحميل هذه الدراسات، ثم النقر على إشارة السهم "تراجع" للعودة إلى تصفُّح الموسوعة.
إخلاء المسؤولية
إن جميع المعلومات الموجودة في الموسوعة هي نتاج جهد بذلته وحدي، وقد توخيت فيها الدقة قدر المستطاع، ومع ذلك، فإن الموقع لا يتحمل أية مسؤولية قانونية عن دقة أو اكتمال أية معلومات؛ لأن الزيادات التي ستطرأ على صفحاته، بعد ذلك، باستمرار سيزودنا بها القراء والمختصون والباحثون، وهذا ما سيجعل الموقع تفاعليًّـا، ولا يقف عند حد من الحدود؛ فكل فترة ستجد فيه شيئًـا أضيف إليه. وهذه دعوة صادقة إلى كل الذين يجدون نقصًـا أو تعديلاً فيه للكتابة إلي، وخاصة الأساتذة المشرفين على الرسائل الجامعية، ورؤساء أقسام اللغة العربية في الجامعات.
خاتمة
أرحب بالقارئ، وأتمنى أن يحظى هذا الموقع بكل ما يعتقد أنه مفيد له، وذلك من خلال إعلامي بالبيانات الرئيسة لكل من: الكتب، والرسائل الجامعية، والبحوث، والمقالات.. التي يفتقدها في هذه الموسوعة.
إبراهيم أحمد ملحم
25 فبراير 2011